الخميس 21 نوفمبر 2024

قصه حقيقيه

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

هذي قصه حقيقية حصلت أحداثها مابين الرياض وعفيف ولان صاحبه القصة أقسمت على كل من يسمعها أن ينشرها للفائدة فتقول : لقد كنت فتاه مستهترة اصبغ شعري بالأصباغ الملونة كل فتره وعلى الموضة واضع المناكير ولااكاد أزيلها إلا لتغيير ، أضع عباتي على كتفي أريد فقط فتنه الشباب لإغوائهم اخرج إلى الأسواق
متزينة متعطرة ويزين لي إبليس المعاصي ماكبر منها وما صغر وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده بل لااعرف كيف اصلي والعجيب اني مربية اجيال معلمه يشار لها بعين الاحترام فقد كنت ادرس في إحدى المدارس البعيدة عن مدينة الرياض وقد كنا مجموعه من المعلمات وكنت انا الوحيدة التي لم تتزوج وكنت الوحيده التي نزع منها الحياء فقد كنت احدث السائق وامازحه كانه احد اقاربي ومرت الايام وانا مازلت على طيشي وضلالي وفي صباح احد الايام استيقظت متاخره وخرجت بسرعه فركبت السياره وعندما الټفت لم اجد احد سواي في المقاعد الخلفيه سالت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد ولدت و ......و.......وقلت في نفسي مدام الطريق طويل سانام حتى نصل ولم استيقظ الا من وعورة الطريق فنهضت خائفه ورفعت الستار ماهذا الطريق ومالذي صار فلان اين تذهب بي  قال لي وبكل وقاحه :الان ستعرفين فقط لحظتها عرف بمخططه الدنيئ قلت له وكلي خوف:يافلان اما تخاف الله أتعلم عقوبه ماتنوي ان تفعله وكنت اعلم اني هالكه لامحاله . فقال بثقه ابليسيه لعينه: اما خفتي الله انتي وانتي تضحكين بغنج وميوعه وتمازحيني ؟؟ ولاتعلمين انك فتنتني ، واني لن اتركك حتى اخذ ماريد بكيت. صړخت؟ ولكن المكان بعيد ولايوجد احد وكان مكان صحراوي مخيف ..مخيف رجوته وقد أعياني البكاء وقلت بيأس واستسلام اذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني فوافق بعد ان توسلت اليه نزلت من

 

انت في الصفحة 1 من صفحتين