أنا وزوجي الطيب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كي لا أحد يشكك فلو علموا اني طلقتك الان لشككو فيك وحصلت مشاكل كثيرة لك كان يتحدث بكلام صحيح ولكن شعرت بأنه حزين قلت له سالم في الغرفة المجاورة لنا قال أخبريه أن يأتي إلى هنا وفعلا طرق الباب وأتى سالم وعنا جائت عينه بعين زوجي صمت الاثنين وانصوا ثم قالوا سويًا أنت قلت ما الذي يحصل هل تعرفون ب هل تقابلتم من قبل صمتوا مجددا قال زوحي لسالم أجلس على رأسه وأطرق في الأرض وكأنه وبعد صمت طويل قال زوجي ل سالم فعلًا كدين تدان فقال أنا سأخبرك بالقصة قبل ثلاث سنوات كنت على بأخت سالم ركت خطيبها لأجلي لأنها تحبني وعنا حصل بيننا ماحصل تركتها وسافرت ت قلبها دون أن ابه بها وبعد فترة علمت أنها توفـــت ب سير
وقلت لقد ذهب سرها معها ولكن بعد أيام اتصل بي أخاها سالم وكانت قد أخبرته بكل شيئ وقال لي إن الله لن يضيع حقها فقد ذهبت وهي حزينة لما فعلته معها ضخكت بيني وبين نفسي لما قاله
ولم أتوقع أنه سيأتي اليوم الذي سيسترد حقها بهذه الطريقة فليشهد الله أني أحببتك وشغفت بك علقت بك كثيرًا وعنا أخبرتيني بالكفتريا عن حبيبك توقعت أنك تمزحين وها قد أتى اليوم الذي يرد الحق لصاحبه وأن أشرب من نفس الكأس الذي أشربت به غيري وها هو اليوم الذي به قلبي مع من أحببت ك قلب من أحبتني وقام بتطليقي وقال أنه سيخبر الكل أنه هو سبب الطلاق وسيقول أني اكتشفت أنه يعمل بشيئ ممنوع وطلبت الطلاق وبهذا لا أحد يلو ولايشكك بي.
ركنا وغادر وها أنا اليوم أعيش مع الشخص الذي أحببته لتتحقق عدالة كدين تدان