مع ان الحقيقه مهما كانت متعبه و ليها عواقب بس افضل من الكدب بكتيير . الحااح محمد بيذيد عايز يشبع رغبتو و هى خلاص مبقتش مستحمله كل يوم كابوس افظع من الى قابلو و خضه اكبر من الى قبلها لونها اطفى تحت عنيها بقا اسود .شعرها ابتدى يقه خست بقت شبه هيكل ف اقل من اسبوع
خلاص مافيش امل كل املها الجن يرجع ليها عشان متموتش و ټنتقم من محمد و تخلص منه نهائى خلاص مبقتش قادره و هنا فكرت للمره ال ف الاڼتحار نفس الحمام نفس الموس نفس الوقفه و هنا تحصل مفجأه يخرج ليها الجنى من تانى انت كنت فين كل ده كنت فين انتى عارفه ي اسراء الى حصل ف العشيره ابى قد مت و توليت مكانو طيب انا كنت ھموت مكنتش عارف رد عليها و قال انا ليا قدرات بس فيه حجات فأق قدراتى
مثل المت ليس لى حيله و مثل البعد انا و انا بعيد عنك ف العشيره مقدرش اشوفك انتى بتعملى ايه ولا اقدر اعرف المستقبل عشان كده مكنتش اعرف اشوفك من هناك بس انا جيتلك عشان انفذلك طلبك و تنتقمى من محمد و بعدها مش هطلب منك غير طلب واحد يا اسراء ايه هو الطلب ده مش هقولك عليه دلوقت بعد اما تنتقمى من محمد تفرح اسرااء جدا و روحها ترد فيها من تانى و وشها رجع ف اقل من ساعه تانى يوم الصبح تتصل بمحمد و تحدد معاه معاد تقابلو عشان هى بقت كويسه و يتفع تشوفو عشان يعمل الى هو عايزه معاها و يفرح جدا و مينمش الليل لحد تانى يوم لحد المعاد و كان ف مكان بعيد عن البيت هنا و هنا مكان ما مكان هتعرف تعمل فيه الى هى عيزاه براحتها وصلت المكان و كان محمد ف انتظار اسراء دخلت اسراء و كانت احلى من مظهرها للدكتور و احلى و حطا برفان فاقع يشد اى انتبااه تروح و تخش لمحمد و اول م يشوفها ع طول يخدها ف حضنو بحجه انها وحشااه و اسراء تندمج ووتمثل انها هى كمان حبه الوضع و تضع يديها ف ووتخرج زجاجه بهاا
الجزء العاشر من قصه اسراء و محمد اتفقت مع محمد ع المكان و المعاد و بالفعل راحت لقتو مستنيها و كانت ف غايه الجمال قد تكون اجمل الفى مره من جمالها الحقيقى اول م شافها محمد ع طول اخدها ف حضنو بحجه انو واحشها اسراء كمان استغلت الموقف و اكنها حابه الوضه و هنا اخرجت اسراء زجاجه صغيره من جيبهاا و هى ف حضنه و اذ بالجنى يدخل و يظهر عليهم بزى رجل شرطه ليذيد ارتباك محمد كان المكان شبه مهجور لا يوجد به اى بشړ ولا دخل الجنى بالزى الشرطه و قالمن انتم انتو مين و بتعملو ايه هنارد محمد مش بنعمل حاجه حضرتك دى خاطبتى و بنت خالتى و احنا كنا رايحين مشوار و و قابلنا المكان ده و جينا لاجل قضاء حاجتها ف هى بنت زى م حضرتك شايفردت اسراء
لا حضرتك مش ده الى بيحصل ده ابن خالتى و جايبنى هنا عشان يفعل بى كذا و كذا و قد فعل بيى كذا و حملت منه و ارسلنى لدكتور فعل بى هو كمان لكى عشان الطفل ينزل و هددنى بالڤضيحه و ضحك عليا و قال هيتجوزنى و بعدها قال انو عايز يقابلنى هنا عشان يشبع رغبته و لما رفضت قالى هيفضحنى و كان لازم اسمع الكلام و اجى و الحمد الله انك جيت قبل م يحصل حاجه بيناو محمد واقف ينظر لاسراء بزهول و يقول للشرطى لا لا هى تكدب و هنا تفتح الزجاجه اسراء و بها ماء ڼار مركز و تبخ به ف وجه محمد وفى تلك اللحظه يشعر محمد پألم لم يشعر به من قبل و تضحك بصووت عاالى و تقول هاهاهاهاها ايه ميه الڼار ۏجعاك اوى كده انت فاكر ان ده شرطى اصلا ههههههههههو هنا يخرج الجنى مثل الكلابش و يقيد محمد من اطرافه الاربعه و تاتى اسراء و تقول محمد مالك فيك ايه ي حبيبي ۏجعاك الميه طب و الى عملتو فيا موجعكش طيب و الى الدكتور عملو معايا بأتفاق منك موجعكش طيب انى قاربتك و بت خالتك و عرضك و شرفك موجعكش لما واحد غريب يعمل كده فيا بحضورك اتفو عليك و ع الرجوله طيب تهديدك ليا كل شويه موجعكش و انت بتكسر بنت و بتيجى عليها كل ده محستش بيه محستش غير بنفسك و رغبتك فيها بس انا انهرده جايه
اشبع رغبتى فيك انا كمان بس بشكل مختلف بس الاول اعرفك ع ده عارف ده مين بصلو كده. و هنا يختفى الزى الشرطى تدريجيا و يظهر بوجه الحقيقى الى يخيف محمد و يوجعو اكتر من ۏجع ميه الڼار الى ع وجهو تقول اسراء ده جن ي محمد جن كان احن عليا منك و من اى حد تانى هو الى وقف جانبى و ده الوحيد الى وافق ياخد حقى منكو واحد واحد و ع فكره يا محمد اوعى تفتكر ان الدكتوور مت فعلا ووالعياده ولعت بماس كهربى زى م النااس فاكره ههههههههه لاانا الى قتالتو و خلصت الناس منو بحق الى عمل فيا و بسببك ف انا ولعت فيه تخيل بقا هعمل فيك ايه و كل ده كان معايا حبيبي و هو الى ساعدنىو تشاور بأصبعها ع الجنىو هنا تحصل اكبر مفجأه لاسراء ينسى محمد الالم و الجن و يرد ع اسراء
و يا ترى بقا يا اسراء قدمتى ايه للجن عشان يعملك كل ده ها قدمتى ايه عشان يحبك و ېقتل الدكتور و يوافق يجبنى هنا ها يا اسراء اكيد بعتيلو نفسك و جسمك برضو يعنى عمل زى الى انا عملتو برضو كده كده بقتى نفسك بس الفكره المراضى كان بنزاجك عارفه ي اسراء انتى عايشه دور الضحيه انا مضحكتش عليكى ولا لعبت بيكى انتى كل حاجه حصلت بأراده منك و موافقه منك انتى كنتى تقدرى تقولى لا و كنتى تقدرى توقفينى و معملش الى عملتو معامى بس انتى كنتى عايزه كده و موافقه عليه كمان و اكيد انا مكنتش هعرف اعمل حاجه بدون موفقتك انا عملت الى عليا فهمتك انتى بحبك و انتى عملتى معايا كده تحت مسمى الحب و برضو ساعت الدكتور كان ممكن جدا برضو ترفضى بس انتى رميتى الغلط عليا برضو لا و روحتى بعتى نفسك لجن كمان و سلمتى نفسك تحت شعار انك مظلومهلا فوقى احنا الاتنين زى بعض .و هنا تخرج اسراء سکين و تطعن محمد ف نصف كف يده لېصرخ من الالم باعلى صوتو لا لا منجى ف هذا المكان الا
