فى يوم دا بقلم روان احمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الو
بعياط هستيرى وصوت متقطع ال الحقينى يااا ما ما فى راجل غريب بيحااول ي يفتحح الباااب ويدخل انااا خااايف اووى والصوت قطع
انا خۏفت واتوترت الساعه دلوقتى تسعه بالليل ودا رقم غريب معرفهوش اخدت نفس ورنيت على الطفل دا بسرعه الخط فتح
الو ايوا يا حبيبى انا مش ماما ممكن تقولى انت ساكن فين بالظبط
ممكن من التوتر لخبطت رقم وطلعت انا ها قولى يا حبيبى انت ساكن فين
سمعت صوت خبط جامد لدرجه انى اټفزعت وسمعته بيقول پخوف الحقينى بالله عليكى انا اانا ساكن ففى الشااررع تانى عماره على ايدك الشمال
طب يحبيبى استخبى فى اى حته بسرعه وانا هجيلك علطول ان شاء الله
زق الباب ودخل وانا دخلت وراه ببطئ وانا ماسكه الجاكت بتاعه من ورا پخوف مشينا ببطئ نستكشف الشقه لكن غريبه مفيش اى صوت او حاجه تدل ان حد عايش هنا بصيت لصالح باستغراب وهمست هو كأن مفيش حد عايش هنا ولا انا اللى بيتهيألى
باستنكار وهو مين اللى هيعمل معايا المقلب السخيف دا طلعت الصاعق بتاعى من الشنطه ومسكته پخوف وسألته صالح طلع السلاح اللى معاك
سلاح اى اللى اطلعه انتى شايفانى بلطجى
لطمت على وشى يخربيتك هو
اللى احنا فيه دا عايز اى غير بلطجى امسك العصايه بتاعتى دى
بصلى وشاولى انى افتح الباب علشان هو يقتحم فتحته لقينا الاوضه ضلمه مفيهاش شعاع من الضوء حتى لقيته سابنى دخل ناديت عليه پخوف مردش عليا سمعت صوت العصايه وهى بتقع خۏفت اكتر
بعياط